Examine This Report on حب

you are able to e mail the site owner to allow them to know you ended up blocked. remember to include Anything you have been doing when this web site came up and the Cloudflare Ray ID observed at The underside of this webpage.

عندما تملكون نصف إنسانة بروعتها ستعلمون لماذا أخاف خسارتها، أحبك يا توأم روحي.

أحب الأشخاص الذين لا تغيرهم الحياة يبقون كما عرفناهم أول مرة.

الحب هو صداقة اشتعلت فيها المشاعر، هو تفاهم لطيف وهادئ، ثقة متبادلة وهو المشاركة في السراء والضراء.

حبيبتي لا أجد لوصفها حداً يرام فلمثل جمالها خلق الغرام، رددي أَحرُف الهوى فكلانا في هواهُ معذب مقتول، لا تقولي سينتهي فهوانا اختيار، وقدر، فَلن يَردهُ المستحيل.

لا شيء أجمل من سماع صوتك ورؤية ابتسامتك، لا أُريد أكثر من ذلك، سيدتي لأني حين أظمأ أنظر إليكِ، وأنسى تعبي وحين أشتاق لك أشبك يدي بيدك.

أريد أن أكون شيء جميل بحياتك يرسم على شفتيك الابتسامة كلما خطرت على بالك.

This Site is using a security company to safeguard itself from on line assaults. The action you merely executed triggered the security solution. there are many steps that would cause this block اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. including distributing a particular phrase or phrase, a SQL command or malformed info.

أروع ما قد يكون أن تشعر بالحبّ، ولكنّ الأجمل أن يشعر بك من تحبّ.

مشكلة الحب الكبير هو أن أصحابه يبدأون بشكل جميل وينتهون في الفجيعة.

لم أعد أتمنى شيئاً من هذه الدنيا فأنا أعرف أني أخذت نصيبي من الفرح عندما أحببتك.

في بعض الأحيان تدوم الآثار التي تترافق في الغالب مع الحب (الولع، اللهفة، الافتتان) أيضًا على عمليات الغدد الصم العصبية التي تكمن وراء هذه الظاهرة وتشكل أصلها، والتي يجب البحث عنها في النشاط الجنسي، والذي بدوره يخضع كثيرًا للسيطرة على الغدد الصم العصبية في الدماغ البيني.

أنتِ عمر سنيني، وزماني، أنتِ كل احتوائي ومكاني، أنتِ نبض قلبي وجوفي، أنتِ أماني واطمئناني، أنتِ حروف كلماتي وسطوري، أنتِ رقة إحساسي، همسة روحي، أنتِ شعور حبي وعشق غرامي، أنتِ لحظات أفراحي وابتهاجي، أنتِ سعادتي بك تنزاح أحزاني، أنتِ بسمتي وضحكة شفاتي.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *